غرآميآت مرصّعة بكذبآتِ الإصطيآد ، وحَبلِ لإنتِشـآل ( فـآقدة حنـآن ) من حرمـآنهِآ ليسكِنهَآ دُورَ قَلبهِ
لضَيآع السآذجآت ،
جُروحٌ دَامية ، وطعنـاتٌ تَتَالى ، وشَرف يَنزف ، وضَحية تِلو ضَحية ،
مَريضٌ أشعثْ ، مُحمّرة عَيَنـاه ، يَتتبعُ سَآذجةِ ليوقِعهـآ فِي حبٍِ نِهـآيتهُ تكون نِهـآيتهـآ ، يُغرقهـآ بكلآمهِ المعسول ،
ويَظهَـرَ لهَـآ كَـ المْلآكْ
يَحْصلُ مِنهـآ ، وبكل بســآطةِ عَلَى مِفـتَـآح ، لإبتزآزهـآ ، مآ إن حصل عليه حتّى يُكشّر عن أنيـآبه
وتَظْهَـر نَوَآيآهـ الشّيطآنية ، لِيَبدأ مَآ أكمْلَهُ ، فِي تَدمِيرهـآ ، لغَرَض دَنئ بِقدْرهِ ،
تنَامَت حَآلآت إنتْحَآرَهن ، وفقَدنَ أغْلىَ مآ تَمْلكُ الفَتـَاة ، سُمْعتهـآ ،
فإيَنَ الحَيـآة المَرْجوة لتِلكَ الفَرِيَسة ، وأينَ ستذهَب من حَديثِ { دريتي عن فضيحة فلآنه }
َ وبَمـآذآ تُجيبَ عندَ سؤآل بآرئهـآ ،
تَنـآمتْ إحْصآئيـآتُ الإبتِزآزْ ، وتَنـآمتْ أخْبـآرُ الإنتِحَآر ،
فَـ عٌذراً يَامَن بَحثتِ عن الحُب ، تِلكَ نهـآيتكْ ،
وعُذراً لِمنْ كـَآنتْ سـَاذِجة ، فَلآ صِفةُ تَليقُ بِكِ سِوىَ ، سـَاذِجةِ
وعُذراً يَآمنْ دَأبتَ عَلى نِهـآيتهـآ ،
فالدَّيْنُ فِي الأقْرَبين ، سَيُردّ
وعُذْراً يآأحَبآئيْ ، سأتركُ لَـكُم بَـقـَآيـآ هَذهِ الصّفْحة ، لِتملأهَآ مَكنُونـآتِكمْ